أدمنت حبببــه !‎


 

 


مِن دوُن قصدْ . . . [آحببتُه]



ومِن دوُن آيّ سوآبق . . . عشِقتُه ،

ومنْ دوُن آيّ آسبآب . . . آدمنتُه ،

كنتُ آبآدله آلحديث ، آشآركهُ فرحآته

وَ آخفف عنهُ آﻵمه ،

كآن يُمتعني آلحديث معه
آلىَ آن آصبحتُ مُلهمَ لمُحآدثتـہ

ومَن كآن يعلم ،

بأنني سوفَ آُغرم بـ قلبِه ،
وآشتآقُ لمُشآركتِه آحدآث يوميِ

وآتألم حينَ آعلمُ بأنّه يكتئِب ،
أو يسكنهْ حزن ،،

بلآآ شعوُر ، سكنَ قلبي ،

وآستلذّ بالعشق بِمفرَده ،

وحتّى هذهِ آللحظه ،




وآنَآ آزدآدُ جنوُنَآ بـِ حُبہ ” . .